عن مودة

مودة، لأن العلاقات لا تُبنى على العشوائية

نؤمن أن العلاقة الزوجية الناجحة تبدأ بالوعي، لا بالتوقعات.

تُبنى على القيم، لا على الصور الجميلة فقط.

ولهذا وُجدت "مودة"، لترافقك في رحلتك نحو علاقة متزنة تدوم. تعرف على قصتنا، رؤيتنا، ولماذا بدأنا هذا الطريق.

حب يدوم ويتطور

مع مرور الوقت

العلاقة الناجحة ليست مجرد مشاعر عابرة، بل التزام طويل الأمد يحتاج إلى تواصل صحي، رؤية مشتركة، وإرادة للاستمرار.

بناء علاقة على أسس صحيحة

وتوافق حقيقي

لا نترك الحب للصدفة، بل نبني العلاقة على فهم الذات، الوعي و التوافق في المبادئ، لاتخاذ قرارات واعية تضمن الاستقرار العاطفي.

علاقات قائمة على

القيم الأصيلة

لأن الحب ليس عشوائياً في الحقيقة ، بل نابع من قيمنا الأصيلة، مما يجعل الزواج رابطة مقدسة تقوم على المودة والرحمة.

عن مودة ..

من شغف شخصي إلى رسالة إنسانية.

منذ صغري وأنا مفتونة بالعلاقات، كنت أراقب الأزواج من حولي وأسأل نفسي:

لماذا ينجح بعضهم في بناء علاقة قوية بينما ينهار آخرون رغم الحب؟

كنت ألاحظ كيف أن كثيرًا من الانفصالات أو الألم داخل العلاقات لا يأتي فجأة... بل نتيجة نقاط صغيرة تم تجاهلها في البداية:

  • عدم استثمار حقيقي في مرحلة التعارف أو الخطوبة لفهم القيم والاختلافات.

  • التركيز فقط على اللحظات الجميلة دون مواجهة الواقع.

  • محاولة إظهار الصورة المثالية بدافع حسن نية، دون كشف العمق.

  • غياب مهارات مثل إدارة الخلافات بعد الزواج...

وكثيراً ماكنت أفكّر، لماذا لا نعمل على الاستثمار الصحيح في فهم العلاقات وبنائها من الأساس قبل أن نصل للخذلان؟وهنا بدأت رحلة " مودة "

من هنا وُلدت مودة

في مودة، لا ننتظر أن يحدث الانفصال أو الانكسار حتى نبدأ العلاج،

بل نرافقك من البدایة، عبر برامج تُقدّم أدوات واقعیة وتمكّنك – كمقبل أو مقبلة على الزواج، أو حتى كزوجین – من بناء علاقة متوازنة، ناضجة… وقادرة على الاستمرار.

نُؤمن أن العلاقة الزوجية الناجحة لا تُبنى على العشوائية

بل على أسس متينة من المحبة والمودة، التفاهم، التواصل والحوار، الاحترام، الاهتمام، والمسؤولية المتبادلة.

"مودة" ليست مجرد منصة أو كورس تدريبي...

بل منهجية متكاملة تنطلق من مبدأ: الوقاية خير من الألم والعلاج.

من هنا وُلدت مودة

"مودة" ليست مجرد منصة أو كورس تدريبي...

بل منهجية متكاملة تنطلق من مبدأ: الوقاية خير من الألم والعلاج.

نُؤمن أن العلاقة الزوجية الناجحة لا تُبنى على العشوائية

بل على أسس متينة من المحبة والمودة، التفاهم، التواصل والحوار، الاحترام، الاهتمام، والمسؤولية المتبادلة.

في مودة، لا ننتظر أن يحدث الانفصال أو الانكسار حتى نبدأ العلاج،

بل نرافقك من البدایة، عبر برامج تُقدّم أدوات واقعیة وتمكّنك – كمقبل أو مقبلة على الزواج، أو حتى كزوجین – من بناء علاقة متوازنة، ناضجة… وقادرة على الاستمرار.

في ذات إنسان، نؤمن أن الشفاء يبدأ عندما يُمنح الإنسان مساحة آمنة للتعبير.

برامجنا تجمع بين العلاج بالفن، الحكي، الكتابة ، الموسيقى، والحركة لدعم اليقظة الذهنية، التراحم الذاتي، والوعي العميق بالذات.

رحلة فنية وعلاجية مصممة لتحرير المشاعر، تعزيز السلام الداخلي، وبناء تواصل أصدق مع الذات.

كورس الصحة النفسية وسلوك الأطفال والمراهقين

  • معتمد من البورد الأمريكي.

  • متخصص في استخدام الفنون العلاجية لدعم الصحة النفسية للأطفال والمراهقين.

  • نظم التعامل مع المشكلات السلوكية والنفسية المبكرة.

دورة إعداد معالج بالفن الشاملة

  • تدريب شامل معتمد من البورد الأمريكي.

  • تأهيل عملي ونظري لتصبح معالجًا معتمدًا بالفنون التعبيرية.

  • يشمل تصميم استمارات علاجية متنوعة وفق أحدث المعايير النفسية.

دورة إعداد معالج بالفن للبالغين والمراهقين

  • معتمد من البورد الأمريكي.

  • مهارات فنية وعلاجية متخصصة للبالغين والمراهقين.

  • تعزيز المهارات الإبداعية لعلاج الصدمات والمشكلات النفسية.

دورة تقنيات العلاج بالفن

  • معتمد من البورد الأمريكي.

  • تعلم أدوات وتقنيات العلاج بالفن.

  • دمج العلاج بالفن مع العلاجات النفسية الحديثة بطريقة احترافية.

من أنا؟

أنا غيداء، مدربة علاقات معتمدة، وشغوفة ببناء الوعي العاطفي والإنساني لدى المقبلين على الزواج وكل من يسعى لعلاقة أكثر نضجًا واستقرارًا.

منذ سنوات، كنت ألاحظ كیف أن الكثیر من العلاقات تنكسر لیس بسبب غیاب الحب... بل بسبب غیاب الوعي والأدوات.

ومن ھنا بدأت رحلتي في عالم التدریب، لأحوّ ل ھذا الشغف إلى رسالة أعیشھا وأشاركھا.

حصلت على اعتمادي كمدربة علاقات، والیوم، أعمل إلى جانب مجموعة من المدربین الممیزین الذین یشاركونني نفس الرؤیة:

أن العلاقات لا تُترك للظروف، بل تُبنى على وعي، تفاھم، وتواصل حقیقي.

نحن ھنا لنرافقك، ونمنحك المساحة لتبني علاقتك... كما تستحق..

رسالتنا في مودة

أن نخلق مجتمعًا أكثر وعیًا في اختیاراتھ العاطفیة،

وأن نحول العلاقات من مصدر توتر... إلى مصدر استقرار ورضا نفسي.

نحن لا نعدك بعلاقة خالیة من التحدیات،

لكننا نُعطیك الأدوات لتجاوزھا بقوة، نضج، وتفاھم.

© 2025 . All rights reserved.