تعرف علينا أكثر
اﻟﻌﻼﻗﺔ الناجحة تُبنى ﻋﻠﻰ القيم اﻷصلية، ﻻ ﻋﻠﻰ الصدفة.
ﻣﻊ "مودة"، تختار شريك حياتك بوعي، وفق مبادئ تعزز المودة والرحمة لضمان ﻋﻼﻗﺔ مستقرة تدوم.
تعرف علينا أكثر
العلاقة الناجحة ليست مجرد مشاعر عابرة، بل التزام طويل الأمد يحتاج إلى تواصل صحي، رؤية مشتركة، وإرادة للاستمرار.
لا نترك الحب للصدفة، بل نبني العلاقة على فهم الذات، الوعي و التوافق في المبادئ، لاتخاذ قرارات واعية تضمن الاستقرار العاطفي.
لأن الحب ليس عشوائياً في الحقيقة ، بل نابع من قيمنا الأصيلة، مما يجعل الزواج رابطة مقدسة تقوم على المودة والرحمة.
لأن الحب ليس عشوائياً في الحقيقة ، بل نابع من قيمنا الأصيلة، مما يجعل الزواج رابطة مقدسة تقوم على المودة والرحمة.
لا نترك الحب للصدفة، بل نبني العلاقة على فهم الذات، الوعي و التوافق في المبادئ، لاتخاذ قرارات واعية تضمن الاستقرار العاطفي.
العلاقة الناجحة ليست مجرد مشاعر عابرة، بل التزام طويل الأمد يحتاج إلى تواصل صحي، رؤية مشتركة، وإرادة للاستمرار.
قرار الارتباط ليس صدفة، بل اختيار واع!
ماذا لو…؟
وجدت نفسك في علاقة تستنزفك عاطفيًا بلا جدوى؟
اخترت الشريك الخطأ لأنك لم تكن تعرف أسس اختياراتك الصحيحة ؟
اضطررت للانفصال، تاركًا جروحًا تؤثر على مستقبلك ؟
نشأ أطفالك في بيئة غير مستقرة، مما أثّر على إحساسهم بالأمان؟
الخسائر ليست فقط عاطفية، بل ربما تمتد للأجيال القادمة!
لكن لا يجب أن يكون الأمر كذلك!
بمساعدة خبراء العلاقات في مودة، يمكنك اتخاذ قرارات عاطفية أكثر وعيًا، وتجنب الأخطاء الشائعة، لبناء علاقة متينة تدوم، مبنية على أسس تساعد على نجاح أي علاقة.
جلسات فردية مصممة خصيصًا لك
تطبيق عملي ونقاشات مباشرة مع خبراء العلاقات
تدعمك خطوة بخطوة لإنجاح علاقتك العاطفية
تدعمك خطوة بخطوة لإنجاح علاقتك العاطفية
تطبيق عملي ونقاشات مباشرة مع خبراء العلاقات
جلسات فردية مصممة خصيصًا لك
منهجية M.A.W.A.D.A.H: خارطة طريق لحياة زوجية ناجحة ومستدامة
M
بناء فكر ناضج ومتزن للحب
A
توافق القيم والرؤية بين الشريكين
W
إدراك الذات وفهم الشريك بوضوح
W
إدراك الذات وفهم الشريك بوضوح
A
توافق القيم والرؤية بين الشريكين
M
بناء فكر ناضج ومتزن للحب
A
التطوير المستمر والتكيف مع التغيرات
D
تحديد مسار مشترك للحياة الزوجية
A
تنمية المشاعر وتعزيز الروابط العاطفية
H
تحقيق السعادة والرضا اليومي.
بهذه المنهجية الشاملة، نساعدك على تصحيح المعتقدات، بناء الوعي، تحديد الاتجاه المشترك، وتعزيز الاستدامة، ليكلل زواجك بالسعادة والطمأنينة.
معتمد من البورد الأمريكي.
متخصص في استخدام الفنون العلاجية لدعم الصحة النفسية للأطفال والمراهقين.
نظم التعامل مع المشكلات السلوكية والنفسية المبكرة.
تدريب شامل معتمد من البورد الأمريكي.
تأهيل عملي ونظري لتصبح معالجًا معتمدًا بالفنون التعبيرية.
يشمل تصميم استمارات علاجية متنوعة وفق أحدث المعايير النفسية.
معتمد من البورد الأمريكي.
مهارات فنية وعلاجية متخصصة للبالغين والمراهقين.
تعزيز المهارات الإبداعية لعلاج الصدمات والمشكلات النفسية.
معتمد من البورد الأمريكي.
تعلم أدوات وتقنيات العلاج بالفن.
دمج العلاج بالفن مع العلاجات النفسية الحديثة بطريقة احترافية.
متابعة مستمرة لضمان النجاح.
نصائح واستراتيجيات تناسب احتياجاتك.
تحدث مع مستشار علاقات متخصص.
تحدث مع مستشار علاقات متخصص.
نصائح واستراتيجيات تناسب احتياجاتك.
متابعة مستمرة لضمان النجاح.
أولاً كانت الجلسة معك رايقة وسمعتيني فيها منيح وثانيا كان في توجه واضح لنشوف الصورة الكبيرة من فوق وبشكل أوضح حتى أضوي على النقاط الي عم تتكرر..
فبخصوص موضوع العلاقات، عملت فحص التعلق بعد ما خبرتيني عنه وعرفت النوع الي عندي وفهمت نمطي أغلب أوقات العلاقات .. واكتشفت تكرار لنمط نوعين من العلاقات ما كنت شايفته قبل وقت الجلسة.. حددت أولويات الصفات الي بدي ياها بشريك الحياة وشو الأهم فالمهم وهي شغلة حلوة كتير حقيقة
تعلمت من غيداء طريقة العصف الذهني للأفكار بأن نطرح على أنفسنا سؤالًا، وبناءً على الجواب: الذي سواءً أكان ب "نعم" أو "لا" فنسأل: ما هي النتيجة؟ نختار الجواب الأنسب لنا ثم نعود لطرح سؤال أعمق ونستمر بنفس الطريقة. أي نستمر في طرح أسئلة حتى نصل للنتيجة التي تناسب مسارنا وتوضح لنا الأمور التي كانت غير واضحة في رؤيتنا.
كن جزءًا من قصص نجاحنا
بعد سنوات من البحث والاستشارات، ساعدتُ الكثير من الأشخاص على بناء علاقات حب تدوم، مستندة إلى الوعي، التفاهم، والقيم الأصيلة. مهمتي هي تزويدك بالأدوات والاستراتيجيات المجربة التي تمكنك من اتخاذ قرارات عاطفية صحيحة، بعيدًا عن العشوائية والتجارب الفاشلة.
لماذا يمكنك الوثوق بي؟
سنوات من الخبرة في مجال العلاقات العاطفية
منهجية علمية قائمة على دراسات وأبحاث معمقة
قصص نجاح حقيقية لأشخاص وجدوا الحب الواعي من خلال هذه المنهجية
تخيل نفسك بعد عام من الآن، تعيش علاقة مليئة بالحب، الثقة، التفاهم، الاحترام والانسجام ، حيث تفهم شريك حياتك ويبادلك نفس المشاعر.
أو أنك ما زلت تشعر بالإحباط، تكرر نفس الأخطاء، وتتساءل متى ستجد الحب الحقيقي؟
الفرق بين هذين السيناريوهين ليس الحظ، بل قرارك اليوم.
لا تترك مستقبلك العاطفي للصدفة، ولا تؤجل بناء علاقتك الناجحة. ابدأ اليوم واتخذ الخطوة نحو الحب الواعي والسعادة الحقيقية!
© 2025 . All rights reserved.